الشعب يريد
منذ عام واحد
في أكثر من مناسبة، تؤكد المعارضة السورية أنها ما تزال منخرطة "بشكل إيجابي" في جلسات اللجنة الدستورية المشكلة برعاية أممية لصياغة دستور جديد للبلاد، في مقابل تعطيل نظام بشار الأسد وحلفاؤه لأعمالها في جنيف السويسرية.